تصريح صحفي صادر عن الأمانة العامة للمشروع الوطني العراقي حول زيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة والقمة العربية في بغداد

تصريح صحفي صادر عن الأمانة العامة للمشروع الوطني العراقي حول زيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة والقمة العربية في بغداد

في ختام زيارة الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب إلى المنطقة، نثمن عالياً الجهود السعودية والقطرية والإماراتية التي عبّروا عنها لدعم الشعب السوري الشقيق.
فقد كان للرياض دور بارز في إصدار ترامب قرار رفع العقوبات عن سوريا، مما يمثل خطوة مهمة نحو دعم الاستقرار، كما قدمت الدوحة جهوداً كبيرة في دفع رواتب الموظفين والمتقاعدين السوريين، مما يسهم في تخفيف معاناتهم اليومية، ولا يمكننا أن نغفل عن الدور الإماراتي المهم في دعم مشاريع البناء والاستثمار، مما يساهم في إعادة الاستقرار للجمهورية العربية السورية.
إن هذه المبادرات الأخوية تعكس رؤية موحدة لتعزيز الاستقرار والسلام في المنطقة، وتفتح آفاقاً جديدة للمساعدات الإنسانية والتنموية التي يحتاجها السوريون بشدة لتجاوز الظروف الصعبة التي مروا بها.
ومع بدء أعمال القمة العربية في بغداد المحبة والسلام، نؤكد على أهمية التعاون والتضامن بين الدول العربية لمواجهة التحديات المشتركة، وندعو جميع الدول العربية إلى تعزيز هذه الجهود والعمل معاً نحو تحقيق مستقبل مشرق ومستقر للأجيال القادمة.

الضاري والسوداني يؤكدان أهمية تدعيم الأمن والاستقرار الداخلي وتعزيز التعاون بين جميع الأطراف لمواجهة التحديات الخارجية

الضاري والسوداني يؤكدان أهمية تدعيم الأمن والاستقرار الداخلي وتعزيز التعاون بين جميع الأطراف لمواجهة التحديات الخارجية

التقى الأمين العام للمشروع الوطني العراقي، الشيخ جمال الضاري، برئيس الوزراء العراقي، السيد محمد شياع السوداني.
وجرى خلال اللقاء، مناقشة آخر مستجدات الساحة الوطنية، على الصُعد السياسية والخدمية العامة، والتأكيد على أهمية تدعيم الأمن والاستقرار الداخلي، وتعزيز التعاون بين جميع الأطراف لمواجهة التحديات الخارجية، وتوفير كل متطلبات إنجاح الإنتخابات التشريعية وحمايتها من التزوير والتلاعب بإرادة الناخبين.

الضاري: نأمل أن يستفيد العراق من التجربة اللبنانية وأن يكون القرار الأمني والعسكري بيد مرجعية الدولة العراقية حصراً

الضاري: نأمل أن يستفيد العراق من التجربة اللبنانية وأن يكون القرار الأمني والعسكري بيد مرجعية الدولة العراقية حصراً

الشيخ جمال الضاري بعد لقاءه الرئيس اللبناني: نُثمن تصميم لبنان على ضرورة بسط سلطة الدولة وحصر السلاح بيدها ونأمل أن يستفيد العراق من التجربة اللبنانية وأن يكون القرار الأمني والعسكري بيد مرجعية الدولة العراقية حصراً.

الضاري بعد لقائه الرئيس عون: نثمّن موقف رئيس الجمهورية في ما يتعلّق بحصر السلاح بيد الدولة فالدولة لا تُبنى إلا على قرار سياسي وأمني واحد

الضاري بعد لقائه الرئيس عون: نثمّن موقف رئيس الجمهورية في ما يتعلّق بحصر السلاح بيد الدولة فالدولة لا تُبنى إلا على قرار سياسي وأمني واحد

إلتقى الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري، فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزاف عون في القصر الجمهوري في بعبدا.

واستهل الشيخ جمال الضاري، اللقاء بتقديم مباركته لفخامة الرئيس وللشعب اللبناني الشقيق، بمناسبة إنهاء الشغور الرئاسي والفراغ الدستوري، والشروع في الانتخابات البلدية، لإعادة بناء مؤسسات الدولة وإستعادة الثقة بها، مثمناً في الوقت ذاته؛ تصميم فخامة الرئيس عون، على ضرورة بسط سلطة الدولة وحصر السلاح بيدها، وفق خطة تستوعب متطلبات الأمن الوطني والقومي للبنان، معرباً عن أمله في أن يستفيد العراق، من التجربة اللبنانية الجديدة في حصر السلاح بيد الدولة، وأن يكون القرار الأمني والعسكري بيد مرجعية الدولة العراقية حصراً.

كما جرى خلال اللقاء، مناقشة آخر المستجدات الإقليمية، وتداخلاتها الدولية في شؤون المنطقة، وأهمية استقرارها والوصول إلى سلام دائم، وخلق بيئة آمنة للاستثمار والتنمية المستدامة، وتعزيز التعاون بين العراق ولبنان، لما فيه من مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين.

الضاري: نؤكد أهمية الحفاظ على صوت الحقيقة ودعم حرية التعبير ونبذ التجاوزات والإساءات

الضاري: نؤكد أهمية الحفاظ على صوت الحقيقة ودعم حرية التعبير ونبذ التجاوزات والإساءات

الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري: في اليوم العالمي لحرية الصحافة، نُذكر بأهمية الحفاظ على صوت الحقيقة، ودعم حرية التعبير ضمن الحقوق وفق الأطر القانونية والإعلامية المهنية، ونبذ التجاوزات والإساءات التي يمارسها بعض “مدعي المهنة”.
نُشدد على ضرورة محاسبة الأصوات الطائفية والإعلام المبتز، الذي يسعى لتأجيج الفتن وزرع الفرقة بين العراقيين، بدفع من جهات مغرضة لا تريد لوطننا وشعبنا الأمن والإستقرار.
لنبنِ مجتمعاً إعلامياً مسؤولاً، يعكس تنوعنا ويعزز قيم السلام والمساواة في بلدنا، من أجل مستقبل أفضل للعراق وشعبه.

الضاري مُهنئا بعيد العمال: نؤكد ضرورة تعزيز العدالة الاجتماعية وتوفير بيئة عمل آمنة ومناسبة للجميع

الضاري مُهنئا بعيد العمال: نؤكد ضرورة تعزيز العدالة الاجتماعية وتوفير بيئة عمل آمنة ومناسبة للجميع

الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري: في الأول من آيار، وفي كل الأيام، نُحيي وندعم، كل الأيادي العاملة في العراق، ونُبارك للعمال عيدهم، الذي يُمثل مناسبة لتجديد العهد بالوقوف معهم، حتى استحصال حقوقهم المشروعة، عبر تعزيز ظروف عملهم، وتحسين مستوياتهم المعيشية.
نؤكد ضرورة تعزيز العدالة الاجتماعية، وتوفير بيئة عمل آمنة ومناسبة للجميع، ونُشدد على أهمية أن تُحترم وتُدعم هذه الفئة، التي تُعد ركيزة أساسية في إقتصاد بلدنا، وعلينا العمل معاً، من أجل مستقبل أفضل، يضمن كرامة كل عامل وعاملة.

الضاري وبوغدانوف يؤكدان أهمية الحوار لإنهاء الخلافات والصراعات للوصول إلى إستقرار مستدام

الضاري وبوغدانوف يؤكدان أهمية الحوار لإنهاء الخلافات والصراعات للوصول إلى إستقرار مستدام

إلتقى الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري، المبعوث الخاص لرئيس روسيا الاتحادية للشرق الأوسط ودول أفريقيا، نائب وزير الخارجية الروسي السيد ميخائيل بوغدانوف.
وجرى خلال اللقاء الذي عُقد في مبنى الخارجية الروسية، مناقشة تطورات الأوضاع الإقليمية، وتداعياتها على العراق والمنطقة، والتأكيد على أهمية الحوار لإنهاء الخلافات والصراعات، للوصول إلى إستقرار مستدام، بالإضافة لضرورة زيادة التنسيق والتعاون بين العراق وروسيا لما فيه مصلحة للبلدين والشعبين الصديقين.

أبرز ما جاء في تصريحات الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري لبرنامج المقاربة مع الإعلامي سامر جواد على قناة دجلة:

أبرز ما جاء في تصريحات الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري لبرنامج المقاربة مع الإعلامي سامر جواد على قناة دجلة:

🔴 القمة العربية تمثل فرصة للعراق للعودة الى الحضن العربي، ومصلحة العراق تكمن باستضافة القمة دون مشاكل، وليس من مصلحة بلدنا إقحام نفسه في الملف السوري.

🔴 العراق أقام شكاوى على نظام بشار الأسد أمام المحافل الدولية، بسبب تورطه بدعم وتدريب الإرهابيين وإرسالهم الى المدن العراقية.

🔴 المحور الإيراني لم يعجبه التغيير الذي حصل في سوريا، ولم يستوعب لغاية الان صدمة سقوط بشار الأسد.

🔴 لم تعجبني صورة لقاء محمد شياع السوداني وأحمد الشرع، وليس من الصحيح أن تتصدق علينا دول بلقاء.

🔴 العراقيون فرحوا بالتغيير في سوريا، والكثير من الشيعة خسروا أبنائهم دفاعا عن نظام فاسد متمثل ببشار الأسد.

🔴 أحمد الشرع جاء إلى العراق لمقاتلة الاحتلال، واعتقل وسجن لدى الأمريكان، وعند خروجه من السجن عاد إلى سوريا.

🔴 لم اشاهد اي مذكرة قضائية عراقية تدين أحمد الشرع، ونتمنى من القضاء العراقي التحدث بصراحة حول هذا الموضوع.

🔴 السنة تفرض عليهم الطائفية منذ 20 عاما ولكنهم يرفضوها، والنظام السياسي مصر على تقسيم العراق لطوائف.

🔴 نحن في المشروع الوطني العراقي مازلنا نقاتل من أجل عدم الإنجرار للطائفية، والأحزاب التي جاءت مع المحتل لا يمكن اعتبارها وطنية.

🔴 من المعيب الحديث عن نفط الشيعة وماء السنة والرد عليه، والأحاديث الطائفية لا تنفع العراق وشعبه.

🔴 مشروع بريمر ما يزال يحكم العراق، والنظام السياسي الحالي أصبح “أكسباير” ويجب إصلاحه بشكل كامل.

🔴 القرار السياسي يصنعه الإطار التنسيقي وليس إئتلاف إدارة الدولة، ولا يوجد سني يتولى رئاسة جهاز أمني واحد، وهناك استئثار شيعي بالحكم في العراق.

🔴 الاستقطاب الطائفي لا يصنع الثقة بين المكونات، وعمليات الفرض التي يمارسها الشيعة ستؤدي بالعراق إلى التقسيم، وهذا ما نرفضه تماماً.

🔴 فالح الفياض “ملاج” الحشد العشائري ويجيره انتخابياً لصالح حزبه، وبعض السياسيين لسنة “يشتغلون” عند الشيعة.

🔴 نوري المالكي هو الذي سجن #أحمد_العلواني، وهو من أطلق سراحه، ولو لم يوافق لما اكتمل دفع الدية وأفرج عنه.

🔴 المقاومة ليست سنية ولا شيعية، بل هي مقاومة عراقية وطنية، والسيد مقتدى الصدر يعرف ذلك، ويجمعنا معه تاريخ في مقاومة الاحتلال الأميركي.

🔴 المملكة العربية السعودية تغيرت سياساتها وتبحث عن إستقرار المنطقة، وتريد إقناع #إيران بأن استقرار المنطقة أولى من اثارة المشاكل.

🔴 الأحزاب الدينية “سنية أو شيعية” لن تجلب السعادة اذا حكمت البلدان.

🔴 عشائر الجنوب يتنازعون بالهاونات، وشباب السنة يحاسبوهم على إطلاق النار بالأعراس.

المكتب الإعلامي

المشروع الوطني العراقي

الشيخ جمال الضاري يُهنئ المسيحيين في العراق والعالم بمناسبة عيد القيامة المجيد

الشيخ جمال الضاري يُهنئ المسيحيين في العراق والعالم بمناسبة عيد القيامة المجيد

الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري: بمناسبة عيد القيامة المجيد، أتقدم إلى إخوتنا المسيحيين في العراق والعالم، بأحر التهاني وأطيب التبريكات، داعياً المولى عز وجل، أن يعيد هذه المناسبة على العراقيين جميعاً بالخير والبركة، وأن يسود السلام والأمان في عراقنا الحبيب.

الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري لقناة سكاي نيوز عربية:

الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري لقناة سكاي نيوز عربية:

🔴 قضية ‫الانتخابات‬ لها الجزء الأكبر من الدعوات لتقسيم المحافظات وإنشاء محافظات جديدة.

🔴 ‫الإنتخابات‬ المقبلة تأتي في ظل أزمات وظروف معقدة بالمنطقة، ومطالبات أمريكية تتعلق بوجود تشكيلات أمنية تعمل داخل العراق.

🔴 النظام السياسي في ‫العراق‬ لا يحل الأزمات، بل يستحدث أزمات جديدة والهروب إلى الأمام بدلاً من حل المشاكل بصورة جذرية.

🔴 الدعوات الطائفية والعنصرية لتقسيم محافظة ‫نينوى‬ “مستهجنة ومدانة ومرفوضة” من الشعب العراقي.

🔴 نرفض تقسيم المحافظات ذات الأغلبية السُنية بحجة وجود “كانتونات شيعية” وهذه القضية لا تخدم المجتمع العراقي ولا تخدم الأخوة الشيعة الذين يعيشون في هذه المحافظات.

🔴 النظام السياسي بعد 2003 قسم العراق على أساس طائفي، ويفترض للسُنة من يمثلهم بالقرارات السياسية والأمنية في البلاد.

🔴 إذا نُريد التحدث بصورة طائفية، فإن الزبير ذات أغلبية سُنية وتستحقّ أيضاً أن تكون محافظة، وهذا الأمر سيقسم العراق إلى “كانتونات طائفية”.

🔴 الشعب العراقي، لا يحب ولا يرغب بالتقسيمات الطائفية، والنظام العراقي فيدرالي غير مركزي والبلد تعاني من “هشاشة” بسبب هذا الأمر.

🔴 بعد إستحداث محافظة ‫حلبچة‬ قبل الإنتخابات النيابية، ووصل عدد المحافظات العراقية إلى 19 محافظة، فكيف سيكون تقسيم عدد مقاعد ‫البرلمان‬ القادم، وهل سيؤثر هذا الأمر على العملية الانتخابية.

🔴 التعداد السكاني وإستحداث محافظة حلبچة، يجب أن يؤخذ بعين الإعتبار ومناقشة هذه القضايا قبل الإنتخابات، خصوصاً مع وجود دعوات لتعديل قانون الانتخابات، كونها تتعلق باستحقاقات مصيرية.

🔴 النظام السياسي لم يستطع إستيعاب التغيير الذي حدث في ‫سوريا‬، فرئيس الوزراء العراقي يرحب ويوجه دعوة للرئيس السوري ‫أحمد الشرع‬ لزيارة بغداد، وهناك أصوات من داخل الإطار التنسيقي الذي شكل الحكومة تعارض وتهدد الشرع.

🔴 هناك إضطراب في الموقف الرسمي العراقي بخصوص سوريا، فالحكومة العراقية تُريد علاقات مع الجارة سوريا، وهناك كتل سياسية وجهات داخل العراق تدعو لتنفيذ عمليات بالداخل السوري.

🔴 يجب معرفة تداعيات ما سيحدث في العراق، بسبب التغيير في سوريا والمفاوضات الأمريكية الإيرانية، خصوصاً من وجود فصائل تنشط بالعراق وتدين بالولاء لإيران.

🔴 للأسف هناك شخصيات سياسية ونواب يتحدثون “صراحة” عن نيتهم لتقسيم العراق وإنشاء إقليم شيعي.

🔴 الحديث عن تقسيم العراق طائفياً تقف خلفه إجندات خارجية، والبحث عن مواطئ قدم لإيران في مناطق جديدة.

🔴 العراق يبحث عن استقرار مستدام، لتأهيل وتطوير البنى التحتية المهدمة، وإكمال إنجاز المشاريع الاستراتيجية، والخطاب المضطرب لا يبعث برسائل ايجابية للخارج.

🔴 هناك إضطراب في التصريحات، وضبابية بالموقف السياسي، فالحكومة تُريد علاقة متينة مع الولايات المتحدة وترغب بالمزيد من الشركات الأمريكية للعمل في العراق، وفي نفس الوقت تصدر أصوات من داخل بعض الأطراف في ‫الإطار التنسيقي‬ الذي شكل الحكومة ضد أمريكا، وهذا التناقض لا يخدم المصالح العليا للعراق وشعبه.

🔴 لا يمكن أن يتم تحقيق توازن ما لم يكون هناك إشراك حقيقي للسُنة بالقرار الأمني والسياسي في العراق.

🔴 القرار السياسي العراقي يصنّع في الإطار التنسيقي ويرحل لإدارة الدولة ويخرج في البرلمان.

🔴 السُنة خارج القرار السياسي والأمني في العراق، وممثليهم أضعف من أن يطالبوا بهذا الأمر.