الضاري مُهنئا بالعام الهجري الجديد: لنجعل منه فرصة لتوحيد صفوفنا وتعزيز قيم المحبة والتسامح والسلام، ونعمل جميعاً من أجل بناء مستقبل مشرق وآمن ومستقر للأجيال القادمة

الضاري مُهنئا بالعام الهجري الجديد: لنجعل منه فرصة لتوحيد صفوفنا وتعزيز قيم المحبة والتسامح والسلام، ونعمل جميعاً من أجل بناء مستقبل مشرق وآمن ومستقر للأجيال القادمة

الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري: نتقدم بأحر التهاني والتبريكات للشعب العراقي الكريم والأمتين العربية والإسلامية بمناسبة حلول رأس السنة الهجرية، التي تمثل بداية جديدة مليئة بالأمل والتجديد.
نسأل الله أن يكون عامنا الجديد مليئاً بالسلام والازدهار، وأن تعود علينا هذه المناسبة العظيمة بالخير والبركات.
لنجعل من هذا العام فرصة لتوحيد صفوفنا وتعزيز قيم المحبة والتسامح والسلام، ونعمل جميعاً من أجل بناء مستقبل مشرق وآمن ومستقر للأجيال القادمة.

بيان المكتب الإعلامي للمشروع الوطني العراقي حول المنصات المشبوهة التي تنشر اخباراً كاذبة وإساءات وإشاعات مغرضة

بيان المكتب الإعلامي للمشروع الوطني العراقي حول المنصات المشبوهة التي تنشر اخباراً كاذبة وإساءات وإشاعات مغرضة

نوضح للرأي العام أن الأخبار والتقارير التي تم نشرها على منصة “ترند 24” بشأن تصريحات ومواقف الأمين العام للمشروع الوطني العراقي، الشيخ جمال الضاري، هي أخبار زائفة ولا أساس لها من الصحة.
ونؤكد أن هذه الأخبار الوهمية تأتي في إطار حملة موجهة تهدف إلى تشويه الحقيقة والإضرار بالمصداقية السياسية.
إن الفريق القانوني لدينا سيقوم باتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لمواجهة هذه الأجندات الخبيثة التي تقف خلفها جهة سياسية متجذرة بالخسة والعمالة والتآمر على العراق وشعبه، وقد اشتهرت هذه الجهة بنهب أموال المساعدات المقدمة للعراقيين.
كما أن من يديرون هذه الصفحة وغيرها من الصفحات الصفراء معروفون ومشخصون لدى الأجهزة الأمنية التي تلقت بلاغات رسمية بممارستهم الابتزاز والتسقيط السياسي وإثارة الشارع العراقي، تحقيقاً لأجندة ممولهم الخسيس.

الضاري يستقبل السفير الروسي لدى العراق بمضيفه في منطقة الفهيمية بقضاء أبو غريب غربي بغداد

الضاري يستقبل السفير الروسي لدى العراق بمضيفه في منطقة الفهيمية بقضاء أبو غريب غربي بغداد

أستقبل الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري، السفير الروسي لدى العراق السيد إيلبروس كوتراشيف والوفد المرافق له، في مضيفه بمنطقة الفهيمية بقضاء أبو غريب غربي بغداد.
وتم خلال اللقاء الذي حضره عدد من شيوخ ووجهاء المنطقة، تبادل التهاني بعيد الأضحى المبارك، وأشاد السفير الروسي بالروابط الاجتماعية والتعايش المشترك، وكذلك بالعادات والتقاليد الخاصة بالعشائر العراقية خلال العيد.

الضاري مُهنئنا بعيد الأضحى المبارك: نسأل الله أن تتوحد الجهود الوطنية الخيرة لبناء عراقٍ مزدهر وآمن وأن يبارك في جهودنا نحو مستقبل أفضل لكل العراقيين

الضاري مُهنئنا بعيد الأضحى المبارك: نسأل الله أن تتوحد الجهود الوطنية الخيرة لبناء عراقٍ مزدهر وآمن وأن يبارك في جهودنا نحو مستقبل أفضل لكل العراقيين

الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري: بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، أتقدم إليكم بأصدق التهاني وأسمى التبريكات، داعياً المولى عز وجل أن يعيد هذه الأيام المباركة على الشعب العراقي الكريم والأمتين العربية والإسلامية بالخير والبركة.
ونسأل الله، أن يحفظ العراق وشعبه، وتُعزز أواصر المحبة والتعاون بين أبناء وطننا، وأن تتوحد الجهود الوطنية الخيرة لبناء عراقٍ مزدهر وآمن، يجمعنا جميعاً على الخير والمحبة، ويبارك في جهودنا نحو مستقبل أفضل لكل العراقيين.
كل عام وأنتم بخير

الضاري: يجب تجنيب المواطنين العراقيين مشاكل الصراعات السياسية للحفاظ على الاستقرار والتماسك المجتمعي في البلاد

الضاري: يجب تجنيب المواطنين العراقيين مشاكل الصراعات السياسية للحفاظ على الاستقرار والتماسك المجتمعي في البلاد

الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري: لن تُحل الخلافات بين الحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان ما لم يتم الالتزام بتنفيذ فقرات الدستور العراقي، وورقة الاتفاق السياسي، والمنهاج الوزاري الذي تعهدت به الحكومة الحالية، خصوصاً فيما يتعلق بإقرار قانون النفط والغاز.
إذا كان هناك سوء فهم أو خلافات تتعلق بتنفيذ التشريعات والاتفاقات، فمن المهم للغاية أن نُبعد أرزاق العراقيين جميعاً، بما فيهم أهلنا في الإقليم، عنها، والشروع فوراً بإيجاد حل مؤقت وسريع يضمن توزيع رواتب الموظفين والمتقاعدين قبل عيد الأضحى المبارك، ثم يجب بدء حوار جاد وشامل لتنفيذ الاتفاقات أو إنجاز اتفاقات جديدة لحل جميع القضايا العالقة.
إن تجنيب المواطنين العراقيين مشاكل الصراعات السياسية أمر حاسم وجوهري للحفاظ على الاستقرار والتماسك المجتمعي في البلاد، وإذا لم يحدث ذلك، فإن الطبقة السياسية برمتها قد فرطت بالسلام الأهلي، وفتحت بوابات جديدة للصراع الداخلي.

الضاري يُثمن زيارة الرئيس اللبناني إلى بغداد ويؤكد أهمية استمرار دعم العراق للبنان في هذه المرحلة الحرجة من تاريخه

الضاري يُثمن زيارة الرئيس اللبناني إلى بغداد ويؤكد أهمية استمرار دعم العراق للبنان في هذه المرحلة الحرجة من تاريخه

الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري: يثمّن المشروع الوطني العراقي، عالياً، الزيارة الهامة التي أّدّاها الرئيس اللبناني، جوزيف عون، والوفد الرفيع المرافق له، إلى العاصمة بغداد، كونها تعكس رغبة مشتركة في تجديد الأواصر التاريخية بين العراق ولبنان، وتمثّل فرصةً ذهبية لتقوية وتفعيل الروابط الاقتصادية والسياسية بين البلدين الشقيقين. وتعدّ منصّةً مثالية لتنسيق الجهود لمواجهة التحديات الإقليمية ومخاطرها، خاصةً في ظل الظروف المتغيرة التي تمر بها المنطقة.
إنّ الحوار البنّاء بين بغداد وبيروت، مدماكٌ لتحقيق الاستقرار وترسيخ الأمن ومواجهة الأزمات، وإننا نتطلّع إلى نتائج مثمرة لهذه الزيارة، ونعبّر عن تأكيدنا على أهمية استمرار دعم العراق للبنان في هذه المرحلة الحرجة من تاريخه، وزيادة تنسيق العمل العربي المشترك لتحقيق التقدم والازدهار لشعوبنا كافة.

تصريح صحفي صادر عن الأمانة العامة للمشروع الوطني العراقي حول زيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة والقمة العربية في بغداد

تصريح صحفي صادر عن الأمانة العامة للمشروع الوطني العراقي حول زيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة والقمة العربية في بغداد

في ختام زيارة الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب إلى المنطقة، نثمن عالياً الجهود السعودية والقطرية والإماراتية التي عبّروا عنها لدعم الشعب السوري الشقيق.
فقد كان للرياض دور بارز في إصدار ترامب قرار رفع العقوبات عن سوريا، مما يمثل خطوة مهمة نحو دعم الاستقرار، كما قدمت الدوحة جهوداً كبيرة في دفع رواتب الموظفين والمتقاعدين السوريين، مما يسهم في تخفيف معاناتهم اليومية، ولا يمكننا أن نغفل عن الدور الإماراتي المهم في دعم مشاريع البناء والاستثمار، مما يساهم في إعادة الاستقرار للجمهورية العربية السورية.
إن هذه المبادرات الأخوية تعكس رؤية موحدة لتعزيز الاستقرار والسلام في المنطقة، وتفتح آفاقاً جديدة للمساعدات الإنسانية والتنموية التي يحتاجها السوريون بشدة لتجاوز الظروف الصعبة التي مروا بها.
ومع بدء أعمال القمة العربية في بغداد المحبة والسلام، نؤكد على أهمية التعاون والتضامن بين الدول العربية لمواجهة التحديات المشتركة، وندعو جميع الدول العربية إلى تعزيز هذه الجهود والعمل معاً نحو تحقيق مستقبل مشرق ومستقر للأجيال القادمة.

الضاري والسوداني يؤكدان أهمية تدعيم الأمن والاستقرار الداخلي وتعزيز التعاون بين جميع الأطراف لمواجهة التحديات الخارجية

الضاري والسوداني يؤكدان أهمية تدعيم الأمن والاستقرار الداخلي وتعزيز التعاون بين جميع الأطراف لمواجهة التحديات الخارجية

التقى الأمين العام للمشروع الوطني العراقي، الشيخ جمال الضاري، برئيس الوزراء العراقي، السيد محمد شياع السوداني.
وجرى خلال اللقاء، مناقشة آخر مستجدات الساحة الوطنية، على الصُعد السياسية والخدمية العامة، والتأكيد على أهمية تدعيم الأمن والاستقرار الداخلي، وتعزيز التعاون بين جميع الأطراف لمواجهة التحديات الخارجية، وتوفير كل متطلبات إنجاح الإنتخابات التشريعية وحمايتها من التزوير والتلاعب بإرادة الناخبين.

الضاري: نأمل أن يستفيد العراق من التجربة اللبنانية وأن يكون القرار الأمني والعسكري بيد مرجعية الدولة العراقية حصراً

الضاري: نأمل أن يستفيد العراق من التجربة اللبنانية وأن يكون القرار الأمني والعسكري بيد مرجعية الدولة العراقية حصراً

الشيخ جمال الضاري بعد لقاءه الرئيس اللبناني: نُثمن تصميم لبنان على ضرورة بسط سلطة الدولة وحصر السلاح بيدها ونأمل أن يستفيد العراق من التجربة اللبنانية وأن يكون القرار الأمني والعسكري بيد مرجعية الدولة العراقية حصراً.

الضاري بعد لقائه الرئيس عون: نثمّن موقف رئيس الجمهورية في ما يتعلّق بحصر السلاح بيد الدولة فالدولة لا تُبنى إلا على قرار سياسي وأمني واحد

الضاري بعد لقائه الرئيس عون: نثمّن موقف رئيس الجمهورية في ما يتعلّق بحصر السلاح بيد الدولة فالدولة لا تُبنى إلا على قرار سياسي وأمني واحد

إلتقى الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري، فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزاف عون في القصر الجمهوري في بعبدا.

واستهل الشيخ جمال الضاري، اللقاء بتقديم مباركته لفخامة الرئيس وللشعب اللبناني الشقيق، بمناسبة إنهاء الشغور الرئاسي والفراغ الدستوري، والشروع في الانتخابات البلدية، لإعادة بناء مؤسسات الدولة وإستعادة الثقة بها، مثمناً في الوقت ذاته؛ تصميم فخامة الرئيس عون، على ضرورة بسط سلطة الدولة وحصر السلاح بيدها، وفق خطة تستوعب متطلبات الأمن الوطني والقومي للبنان، معرباً عن أمله في أن يستفيد العراق، من التجربة اللبنانية الجديدة في حصر السلاح بيد الدولة، وأن يكون القرار الأمني والعسكري بيد مرجعية الدولة العراقية حصراً.

كما جرى خلال اللقاء، مناقشة آخر المستجدات الإقليمية، وتداخلاتها الدولية في شؤون المنطقة، وأهمية استقرارها والوصول إلى سلام دائم، وخلق بيئة آمنة للاستثمار والتنمية المستدامة، وتعزيز التعاون بين العراق ولبنان، لما فيه من مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين.