أبرز ما جاء في حوار الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري لبرنامج ساعة سحر مع الإعلامية سحر عباس جميل على قناة الشرقية نيوز:
🔴 لا نريد للعراقيين اليأس من المستقبل، ولا يمكن لوصفة الاحتلال التقسيمية “غير الصالحة” ان تُفتت المجتمع العراقي وتدمر العراق.

🔴 المشروع الوطني العراقي هدفه توحيد الخطاب العراقي وانهاء المحاصصة المقيتة، وأول سكين حاولت نحر العراق هي سكين “التحالف الشيعي – الكردي” الذي تشكل بمؤتمرات الخارج قبل إحتلال بغداد عام 2003

🔴 التحالف الشيعي – الكردي الذي تشكل بمؤتمرات تدعمها الولايات المتحدة قبل 2003 وراء تفتيت العراق وتقسيمه طائفياً.

🔴 السُنة يؤمنون بالوطن ويرفضون التكتلات الدينية، وأنا لا أتحدث عن مظلومية مكون، بل اتحدث عن مظلومية العراق ككل.

🔴 لا توجد فتوى من عمي الراحل الشيخ حارث الضاري بعدم الدخول للجيش والشرطة وأتحدى من يثبت ذلك، وكل ما يثار بخصوص هذا الموضوع هو من تشوهات وإسقاطات الاحتلال لتشويه سمعة المقاومة.

🔴 النائب خالد سلطان هاشم أبن عائلة وطنية كريمة، وهو مؤمن بالمشروع الوطني العراقي، وتحمل الكثير بسبب مواقفنا المبدئية.

🔴 لم ننهج نهج شراء النواب كما فعلت جهات أخرى، ونرفض استعمال المال للإساءة للعمل السياسي.

🔴 من أهم ركائز إصلاح النظام السياسي هو إجراء حوار وطني حقيقي يضم النقابات ومنظمات المجتمع المدني والطبقة السياسية” وليس حوار سياسي يمثل السياسيين فقط لأن ذلك يمثل “الضحك على الذقون”

🔴 الجمهور الذي يُشترى بالمال ليس بجمهور سياسي، والغالبية المقاطعة للانتخابات هم الذين يمثلون الجمهور الحقيقي لانهم يصلون إلى 80%

🔴 نظام بريمر ما يزال حاكماً في العراق، والدستور العراقي كُتب تحت ظل وإشراف الاحتلال، والبلد بحاجة لقائد تاريخي قادر على توحيد الهوية الوطنية العراقية.

🔴 مصطفى الكاظمي حصر الحوار الوطني داخل القصر الحكومي بحضور الطبقة السياسية فقط.

🔴 محمد شياع السوداني يؤدي واجباته وأحدث تغييرا في بغداد من خلال العديد من المشاريع العمرانية.

🔴 قانون العفو العام مسؤولية مجلس النواب، والسيد محمد الحلبوسي تعرض إلى ضربة بقرار المحكمة الاتحادية.

🔴 لم يكن صحيحاً أن يفاجئ السيد محمد الحلبوسي بقرار استبعاده من مجلس النواب، والسُنة مشغولين منذ 10 أشهر بملف رئاسة البرلمان.

🔴 منذ عودتي إلى بغداد عام 2018 ولغاية الان هناك قيادات شيعية “متخوفة مني”، وأنا أؤكد أن الانهيار السياسي يخيف أكثر من المعارضة.

🔴 لا أثق بأي شخص إلا من يقول أنا “أب للعراقيين جميعاً” وأتمنى ان يطلع الشعب العراقي على كل بنود ورقة الإتفاق السياسي.

🔴 حل الملفات السُنية يحتاج قراراً شيعياً جريئاً، والله يعين الشعب العراقي على “برلمان” لا يستطيع ان يضع له رئيس منذ 10 أشهر.

🔴 الأحداث في غزة قد تتحول إلى حرب شاملة، والعراق الذي يحكمه زعماء طوائف يتحدثون بإسم طوائفهم وليس بإسم البلد سيكون الخاسر الأكبر من توسع الحرب.

🔴 إتفقنا في آخر اجتماع مع القوى الشيعية على تعديل النظام الداخلي لمجلس النواب، إذا لم يتم حسم الملف وتسمية رئيس للبرلمان خلال هذا الأسبوع.

🔴 الأغلبية السياسية السُنية لها الحق بتقديم مرشح جديد لرئاسة مجلس النواب، ولا ضرر بتعديل النظام الداخلي للبرلمان.

🔴 يجب إقرار قانون العفو العام، والإفراج عن السجناء الأبرياء وتكريمهم وتعويضهم وإنصاف عوائلهم، مع التأكيد على أهمية محاكمة من تلطخت يداه بالدم العراقي.

المكتب الإعلامي