أبرز ما تحدث به الأمين العام للمشروع الوطني العراقي، الشيخ جمال الضاري، لبرنامج من جهة رابعة، مع الإعلامية منى سامي على قناة الرابعة:
🔴 العملية السياسية الحالية جاءت نتيجة الاحتلال الأمريكي وقرارات بريمر ومجلس حكمه الذي قسم العراقيين إلى طوائف وقوميات.
🔴 الدستور العراقي كُتب تحت ظل الاحتلال الأمريكي، وهناك ضرورة ملحة لتعديل فقراته الجدلية التي تسببت بالكثير من الأزمات في العراق.
🔴 المشروع الوطني العراقي هو أول من أطلق فكرة الحوار الوطني، وسعينا مع الفرنسيين لعقد هذا المؤتمر بمشاركة عراقية دولية، ولكن لم أجد أي دعوة حقيقية من قبل الجهات السياسية للحوار الصادق.
🔴 بقاء النظام السياسي الحالي وتكرار أزماته الكارثية قد يؤدي إلى ضياع العراق، خصوصا وأنه الجزء الأضعف كونه ساحة للصراع الخارجي.
🔴 التقسيم الطائفي والعرقي سبب إنهيار العراق، ولا أستغرب من أي فعل يصدر من النظام السياسي الحالي.
🔴 الخلاف حول منصب رئيس مجلس النواب ليس سنيا فقط، وأبلغت السيد مسعود البارزاني بأن الكرد جزء من معضلة رئاسة البرلمان.
🔴 القوى السياسية الشيعية والسنية والكردية راضية بأزمة رئاسة البرلمان.
🔴 لا يزال حزب تقدم يمتلك الأغلبية النيابية السنية رغم كل الانشقاقات، والسيد الحلبوسي يرى أن منصب رئاسة البرلمان هو استحقاق لحزبه الذي لا يزال يمتلك الأغلبية.
🔴 الاجتماع الذي جمع السنة بمسعود البارزاني لم يشهد عرض الوزارات مقابل رئاسة مجلس النواب.
🔴 قوة العراق تتمثل بقوة بغداد ورصانة قرارها، وأتمنى من القادة الأخوة الكرد أن لا ينقطعوا عن زياراتهم المتكررة إلى بغداد.
🔴 ذهاب السيد محمد الحلبوسي إلى الأخ الشيخ خميس الخنجر ومشاوراته بخصوص كرسي رئاسة البرلمان خطأ استراتيجي.
🔴 السيد سالم العيساوي مرشح من قبل الشيخ خميس الخنجر لكرسي رئاسة البرلمان كونه من حزب السيادة.
🔴 لا يحق للقوى الشيعية الإعتراض على ترشيح السيد سالم العيساوي من قبل الشيخ خميس الخنجر.
🔴 إلتقيت بالسيد نوري المالكي والشيخ قيس الخزعلي، وكل حواراتي مع الأخوة الشيعة أكدت فيها بأننا عرب ويجب علينا ترك الطائفية التي يستخدمها المحتل لإضعافنا.
🔴 نفتخر بمقاومتنا للإحتلال، ولا يوجد برقابنا أي قطرة دم لأي عراقي.
🔴 قادة المقاومة العراقية السنية يقبعون في السجون منذ سنوات أو ملاحقون بسبب وشايات المخبر السري لصالح قوات الاحتلال.
🔴 أتمنى أن يكون يوم 30 حزيران عيداً وطنياً لكل العراقيين، لاستذكار ثورة العشرين الخالدة، لأنها ثورة عراقية بامتياز لا سنية ولا شيعية، وهي التي أسست الدولة العراقية الحديثة.
🔴 ثورة العشرين جمعت العراق من الشمال للجنوب ولا يمكن تجييرها إلى جهة واحدة، وعلى الجميع أن يتحدثوا عن تاريخ الثورة بالوثائق لا بالطائفية.
🔴 العلاقة بين جدي الشيخ ضاري المحمود وشيوخ الجنوب كانت كبيرة وعظيمة وبعيدة عن الطائفية المقيتة.
🔴 جدي الشيخ ضاري المحمود وضع فتوى المرجع الشيرازي على رأسه عندما وصلته.
🔴 حدث الشيخ شعلان أبو الجون في الرميثة قبل مقتل لجمن، والثورة أنطلقت من هناك وامتدت إلى كل العراق.
🔴 المقاومة العراقية بعد 2003 لم تنطلق بقرار سياسي بل بجهد شعبي وطني خالص.
🔴 الخبث الأمريكي بفتح الحدود وإدخال المتطرفين الإرهابيين إلى العراق من الخارج ساهم بتشويه صورة المقاومة العراقية.
🔴 “الله ساتر” على النظام السياسي الحالي “بفلوس النفط”
🔴 وجود خالد سلطان هاشم في البرلمان العراقي حالة ايجابية وليست سلبية، وهو يعمل بصمت وقدم الكثير لأهله وناسه وجمهوره.
🔴 النائب الحقيقي هو من يشتغل سياسة حقيقية، ولا يبحث عن “طشه” في التيك توك والسناب.
🔴 حكومة السيد محمد شياع السوداني، تمتلك الصبغة العراقية، كون رئيسها أبن الداخل ولم يأتي من الخارج، وأكل معنا من خبز الحصار.
🔴 السيد محمد شياع السوداني، وعدني بتشكيل لجنة خاصة بحزام بغداد للاهتمام بها وتطوريها والمحافظة على طابعها الزراعي.
🔴 السيد محمد شياع السوداني أخبرني بإعادة مجموعة من النازحين إلى جرف الصخر، كما إن وزيرة الهجرة أكدت لي ان ملف إعادة العوائل النازحة إلى الجرف وباقي المناطق سيستمر تدريجياً.
🔴 زعيم المكون السني هو الذي يحرص على مصلحتهم، ويعمل لخدمتهم ويقدم لأجلهم.
🔴 يكفينا فخراً إعادة إحياء مفهوم الأمة، ونجحنا بتنبيه العراقيين نحو أهمية الأمة العراقية التي ترفض وتنبذ الطائفية.
🔴 القصف التركي على العمادية في #دهوك مؤلم، وكل عراقي عليه أن يدافع عن بلده من الشمال إلى الجنوب.
🔴 على الشيعة والسنة أن يتصرفوا على إنهم عرب ولا يتصارعوا طائفياً على المناصب، وأن يكون همهم العراق فقط.
المكتب الإعلامي